ٍـ™™ٍْـٍْـٍْـٍْـٍْـرـرـر•§©§¶ـٍْ(ђă๔Ҝęř)ـْ• الهــٍَْكــــ§©§¶
زائرنا الكريم انت الان بداخل موقع عشاق الهكر للتسجيل نرجو منك اتباع التعليمات
اضغط على كلمة تسجيل اسفل المربع ومشكوررين
ٍـ™™ٍْـٍْـٍْـٍْـٍْـرـرـر•§©§¶ـٍْ(ђă๔Ҝęř)ـْ• الهــٍَْكــــ§©§¶
زائرنا الكريم انت الان بداخل موقع عشاق الهكر للتسجيل نرجو منك اتباع التعليمات
اضغط على كلمة تسجيل اسفل المربع ومشكوررين
ٍـ™™ٍْـٍْـٍْـٍْـٍْـرـرـر•§©§¶ـٍْ(ђă๔Ҝęř)ـْ• الهــٍَْكــــ§©§¶
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ٍـ™™ٍْـٍْـٍْـٍْـٍْـرـرـر•§©§¶ـٍْ(ђă๔Ҝęř)ـْ• الهــٍَْكــــ§©§¶

اهلا بكم في منتدى الهكر وعشاقه
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
عزيزي الزائر يجب عليك تسجيل و رد على مواضيع لي تحصل على روابط تحميل البرامج ========>اهلا في جميع نورتو المنتدى

 

 قصة سيدنا صالح برعاية شبحححححححح

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
شبح
Admin(صاحب الموقع)
Admin(صاحب الموقع)
شبح


علم دولتك : الاردن
ذكر عدد المساهمات : 10
تاريخ التسجيل : 26/01/2010
العمر : 30
الموقع : www.hacker1.own0.com

قصة سيدنا صالح برعاية شبحححححححح Empty
مُساهمةموضوع: قصة سيدنا صالح برعاية شبحححححححح   قصة سيدنا صالح برعاية شبحححححححح Icon_minitimeالثلاثاء يناير 26, 2010 3:50 pm


--------------------------------------------------------------------------------

كانت ثمود قبيلة مشهورة تسكن بين الحجاز وتبوك ، وكانت تلك القبيلة تعبد الاصنام دون الله الواحد الأحد .
فأرسل الله اليهم رجلا مؤمنا صالحا هو سيدنا صالح ، يعظهم و يصلحهم و يدلهم على طريق الحق والهداية .
قال صالح لقومه : يا قوم اعبدوا الله مالكم من اله غيره . هذه الكلمات التي يقولها كل رسول بعثه الله الى قوم .
فوجئ كبار القوم وسادتهم بما يقوله صالح ، وبدلا من أن يفكروا و يهتدوا غضبوا غضبا شديدآ ، فكيف يأمرهم صالح بترك آلهتهم و يأمرهم بعبادة اله واحد لاشريك له ؟
أحدثت دعوة صالح هزة كبيرة في المجتمع ، فان هذه الدعوة لم تأت من رجل سفيه أو جاهل ، بل جائت من رجل يشهدون له جميعا بالحكمة و النقاء و رجاحة العقل .
كان سيدنا صالح يدعو قومه و يقول : ياقوم إن الله خلقكم من الأرض ، وهو الذي جعلكم تعمرونها فاستغفروه ، و توبوا اليه ، فانه قريب مجيب .
ولكن قومه استنكروا دعوته ، وقالوا له : ياصالح لقد كنا نوقرك قبل دعوتك هذه ، أتدعونا أن نعبد غير ما كان يعبد آباؤنا ؟! اننا لفي شك مري مما تدعوننا اليه .
قال صالح : ياقوم ان الحق هو ما أدعوكم اليه ، فتوبوا ، وارجعوا الى الله ، فقد زال غذركم بعد أن بلغتكم . ألا تخافون عذابه وأنتم تطلبون مني أن أترك دعوتكم الى طاعته .
كذبت ثمود نبيها المرسل من الله ، وأبت أن تستجيب الى عباة الله الواحد الأحد ، و أن تترك عبادة الأصنام ، بالرغم من أنه رسول أمين لا يبتغي من وراء دعواه أجرآ و لا جزاء .
كانت ثمود غارقة في الملذات والافراط في المأكل والمشرب والمساكن الفخمة دون أن يذكروا نعمة الله عليهم .
وكان سيدنا صالح يعظهم قائلآ : ياقوم ان هذه النعم التي أنتم فيها هي من فضل الله عليكم . أفلا تشكرون ؟ ان الله قادر أن يمنع عنكم نعمه كما وهبها لكم .
أتظنون أنكم أمنتم على أنفسكم غذاب الله ؟ ... ان عذابه سياتيكم ان لم تتوبوا وتستغفروا ، وتعبدوا الله دون أن تشركوا به شيئا .
كان قوم ثمود ينحتون من الجبال بيوتا عظيمة لهم ، وكانوا يستخدمون الصخر في البناء ، وقد منحهم الله القوة في أجسامهم وفتح عليهم الرزق من كل شئ ..... ولكنهم بدلا من أن يشكروا الله ويعبدوه ، ظنوا أن هذه النعم من أنفسهم فأسرفوا في الفجر و المعصية و الفساد في الأرض .
وراح أهل ثمود يتهمون نبي الله ( صالح ) عليه السلام بالجنون والسحر ، و يسخرون منه .
و كانوا يقولون له : ان السحر قد سيطر على عقلك فسول لك أنك نبي من عندالله . وكانوا يضحكون مستهزئين .
وفي يوم من الأيامىكان زعماء ثمود وكهانهم يجتمعون في ناديهم ، فجاء سيدنا صالح يدعوهم الى الله و يعظهم و يحذرهم .
فقال أحدهم : ان اردت أن نصدقك ، فأت لنا بمعجزة تثبت لنا أنك حقا رسول الله .
وقال آخر : على أن تكون تلك المعجزة مانشير عليك نحن بها .
ثم أخذوا يتشاورون كيف يطلبون منه شيئا يعجز عن تحقيقه وبعد أن اتفقوا أشاروا الى الصخرة قريبة ، وقالوا : ان أنت أخرجت لنا من تلك الصخرة ناقة أوصافها كذا وكذا صدقناك .
قال صالح : وهل تؤمنون وتصدقون ان أنا أجبتكم الى ما سألتم و حققت لكم ما طلبتم ؟
قالوا : نعم . ألم نطلب منك معجزة لنؤمن بك ونتبع دين الله ؟
قال صالح : اذن فلنأخذ عهودكم و مواثيقكم على ذلك .
ثم قام صالح عليه السلام الى مصلاة فصلى لله عز وجل كثيرا .
أخذ سيدنا صالح عليه السلام يدعوا الله أن يستجيب له و يحقق هذه المعجزة فاستجاب الله لنبيه ، ونظر أهل ثمود الى الصخرة ، فوجدوها تنشق ، و تخرج منها ناقة بها نفس الأوصاف التي ذكروها لسيدنا صالح .
ذهل أهل ثمود من هول المفاجأة و شخصت أبصارهم تحدق في الناقة فوجدوها كما وصفوها تماما ، فخر بعضهم ساجدين و آمنوا بالله و بدعوة صالح ...
سارت الناقة أمامهم ، و هم ينظرون اليها في ذهول ، انها المعجزة التي طلبوها من سيدنا صالح ، وتحققت أمام أعينهم .
ورغم ذالك استمر الكثير منهم في غيهم و ضلالهم و كفرهم ، ونكثوا العهد الذي قطعوه على أنفسهم ، أن يؤمنوا اذا ما جائهم صالح بالمعجزة .
قال صالح لقومه : هذه ناقة الله ، و هي دليل قاطع على صدق دعوتي ، فاتركوها ترعى وتأكل في ارض الله ، و لا تمسوها بسوء فيصيبكم من الله عذاب عظيم ......
أخاف كلام صالح أهل ثمود ، فلم يتعرضوا للناقة ، وتركوها بينهم ترعى في أرضهم ، وتشرب الماء حيث شائت .
وقد رأى أهل ثمود من ناقة الله آيات أخرى تدل على أنها ليست حيوانا عاديا ككل الحيوانات ، فقد كانت عندما تشرب من احدى الآبار تبتعد الحيوانات ن ذلك البئر ، و لا تقترب منه طوال اليوم .
وكانت الناقة مباركة ، فقد كان لبنها يكفي آلاف الرجال و النساء و الأطفال انها ليست ناقة عادية وانما هي آية من الله ظلت الناقة زمنا بين أهل ثمود ، ترعى من نبات الأرض ، وتشرب من آبارها وكان مجرد وجودها بينهم دافعا لأن يؤمن الكثير ، اذ رأوا فيها آية على صدق نبوة سيدنا صالح .
أما الكفرون المتكبرون فقد تحركت الكراهية في قلوبهم لتشمل ناقة الله أيضا بعد أن كانت لسيدنا صالح فقط .
كره الكافرون ناقة الله كرهآ شديدآ ، ودبروا في أنفسهم أمرا ، فاجتمعوا ليلا في قصر منحوت في الجبل ينسجون خيوط مؤامرتهم .
قال أحدهميدفعه الحقد : يا قوم لا تجب علينا السكوت على ذلك الأمر ، فان تلك الناقة لو استمرت على حالها لتعرضت مصالحنا للتدمير .
وقال آخر : انها اذا جاء الصيف بحره جائت الناقة الى ظل الوادي ، فتهرب منه المواشى الى الحر ، فتهلك .
وقال ثالث : واذا جاء الشتاء ببرده ذهبت الناقة الى أدفأ مكان واستقرت فيه فتهرب مواشينا الى البرد ، فتهلك .
قال كبيرهم : وفوق ذلك انها تأخذ مأنا ، بل تأخذ رجالنا الذين بسببها يؤمنون بدعوة صالح ويتبعونه .
قال أحدهم .: اذن ليش أمامنا الا حل واحد نستريح بعده منها .
فنظروا اليه جميعا وقاوا : و ما هو هذا الحل ؟
فقال : قتل الناقة . ليس هناك حل غير قتل الناقة .
فقال أحدهم : ولكن صالحا قد حذرنا من ذلك ، وتوعدنا بعذاب أليم اذا سولت لنا أنفسنا المساس بها .
فقالوا : نحن لا نؤمن بصالح ولا بدعوته ، فكيف نخاف من تهديده؟
أحس صالح بأن الكفار ينوون أن يفعلوا شرا بالناقة ، فقال لهم : يا قوم لم تستعجلون العذاب الذي توعدون به ؟ خير لكم أن تستغفروا الله ، وتتوبوا اليه ، ليمنع عنكم العذاب ، ويرحمكم .
ولكنهم قالوا في تكبر :. لقد أصابنا القحط منذ أن جئتنا بدعوتك ، ولقد تشائمنا منك و من ناقتك ومن الذين آمنوا معك .
قال صالح ياقوم ليش هناك شئ تتشائمون منه ، فالخير والشر من عندالله و ما هي الا شدة يختبركم بها الله لعلكم تؤمنون .
ازذاد غيظ الكفار من صالح والذين آمنوا معه فأخذوا يلومونهم ، و يهددونهم بالعقاب والعذاب ان لم يرجعوا عن ايمانهم ، ولكن المؤمنين كانوا يزدادون ايمانا فوق ايمان .
بدأ الكفار في تنفيذ مؤامرتهم لقتل الناقة ، فاختاروا تسعة من المجرمين المعروفين بفسادهم في الأرض .
اختار الكفار أشد الرجال قسوة وأكثرهم غدرا زأعظمهم اجراما ، وكلفوهم بقتل ناقة الله ، ووعدوهم بمكافآت ضخمة اذا هم أنجزوا مهمتهم .
اتفق الكفار مع المجرمين على موعد الجريمة ومكان التنفيذ وفي الموعد المحدد ، تسلل المجرمون في ليلة مظلمة الى حيث ترقد الناقة .
كانت الناقة المباركة تنام في مكان هادئ ، وهي تضم الى صدرها طفلها الصغير الذي مان يرضع من ثديها في أمان .
اقترب المجرمون من المكان الذي ترقد فيه الناقة ، فاستلوا سيوفهم وخناجرهم وحاصروها من كل الجهات .
هجم الرجال التسعة على الناقة فجأة من كل الجهات ، فصرخت الناقة صرخة واحدة عظيمة محذرة طفلها الذي نهض مذعورا ، وانطلق فصعد جبلا منيعا ...
امتدت حناجر وسيوف المجرمين تطعن الناقة في كل جزء من جسمها ، فسالت دماؤها ، وخرت الي الأرض صريعة ، وتنهدت ثلاث مرات ، ثم أسلمت الروح .....
علم نبي الله صالح بما حدث لناقة الله ، فخرج الى قومه غاضبا ، وقال لهم : ياقوم لما فعلتم دلك ؟ ألم أحذركم من أن تمسوا الناقة ؟!
قال الكفار ساخرين : لقد قتلناها ، فأتنا بالعذاب الذي وعدتنا .
قال صالح : تمتعوا في داركم ثلاثة أيام . ذلك وعد غير مكذوب .
نظر الكفار الى بعضهم مستهزئين بكلام سيدنا صالح ، و عندما جاء الليل احتمعوا في قصرهم ، و أخذوا يتآمرون على قتل سيدنا صالح أيضا .
دبر الكفار مؤامرة لقتل سيدنا صالح في بيته بحيث لا يشعر بهم أحد ، حتى اذا طالب أهله بدمه ينكرون أنهم قتلوه .
بعث الكفار نفرا منهم الى بيت سيدنا صالح ليلآ ، ليقوموا بتنفيذ مهمة قتله ، ولكن الله كان يعلم بما يدبرون ، فأرسل على الذين قصدوا صالحا حجارة من السماء أهلكتهم قبل قومهم .
و جاء اليوم الأول من الأيام التي وعدهم بها سيدنا صالح ، و أصبح أهل ثمود في ذلك اليوم ووجوهم مصفرة ، كما وعدهم سيدنا صالح .
فلما جاء الليل صاحوا مستهزئين : لقد مضى يوم من الأجل .
ثم أصبحوا في اليوم الثاني ووجوهم محمرة ، وانتظروا حتى أتى المساء ،وصاحوا : لقد مضى اليوم الثاني من الأجل .
ثم أصبحوا في اليوم الثالث ووجوهم مسودة ، فلما جاء الليل قالوا : لقد انتهى اليوم الثالث من الأجل .
فلما أشرقت الشمش انشقت السماء عن صيحة جبارة واحدة انقضت على الجبال ، فانفجرت وانهدمت على ساكنيها من قوم ثمود الكافرين ، و لم يعد فيها شئ حي ، سوى الله و الجبال و القصور بالأرض في صيحة واحدة .
أما الذين آمنوا بصالح عليه السلام فكانوا قد غادروا أرض ثمود مع نبيهم ، و نجاهم الله من العذاب ، و هلك الذين كفروا .
وهذه قصة سيدنا صالح عليه السلام بصيحة القدر
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انشالله تعحبكم القصة واستنى منكم الردود
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة سيدنا صالح برعاية شبحححححححح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة سيدنا شعيب عليه السلامـ
» سيدنا لقمان عليه السلام
» قصة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ٍـ™™ٍْـٍْـٍْـٍْـٍْـرـرـر•§©§¶ـٍْ(ђă๔Ҝęř)ـْ• الهــٍَْكــــ§©§¶ :: المنتديات الاسلاميه :: قسم الاسلامي-
انتقل الى: